داود علي
منذ ١١ يومًا
مسؤولية العناية بملف التوسع الإيراني الشيعي في الخليج، تحديدا السعودية، انتقل من عهدة حزب الله إلى الحوثيين
منذ ٤ أعوام
يحاول "التجمع الوطني" السعودي المعارض، منع المملكة العربية السعودية من الانزلاق والانهيار وتجنيبها أي انقسام أو حرب أهلية، لكن هل يستطيع الحزب المعارض المشكل حديثا أن يواجه ولي العهد محمد ابن سلمان لمنع كل ذلك؟
تمنى ناشطون عبر مشاركتهم في وسم #حزب_التجمع_الوطني، #حزب_التجمع_الوطني_يمثلنا، أن يكون تأسيس الحزب المتزامن مع العيد الوطني التسعين للمملكة، خطوة في مسار التصحيح والإصلاح لخدمة المملكة وشعبها.
موجة ثانية من الترحيل والتهجير القسري لمواطنين بدأتها السلطات السعودية منتصف يونيو/حزيران 2020، واستمرت لعدة أيام متتالية، من أجل عيون مشروع "نيوم" الذي يتبناه ولي العهد محمد بن سلمان بقوة.
لم يكن المفكر والناشط الحقوقي السعودي عبدالله الحامد يعلم أنه سيكون شهيد أفكاره الإصلاحية على يد زبانية ولي العهد محمد بن سلمان، وأنه سيلفظ أنفاسه الأخيرة بسبب إهمال السلطات المتعمد وتركه بلا رعاية صحية في السجن حتى الممات.
يبدو أن ابن سلمان يواجه أسبوعاً صعباً، بسبب التطورات السريعة في ملفات معارضيه بالخارج، حيث نشرت وكالات أنباء عالمية آخر الأحداث التي حصلت مع 3 أشخاص دفعة واحدة، لهم علاقة مباشرة أو غير مباشرة بانتقاد سياسات حاكم السعودية المطلق.